في قرى بعيدة، وأكواخٍ طينية، ومساجد بسيطة في إفريقيا هناك مسلمون يحلمون بمصحفٍ واحد يقرؤون فيه كلام الله ويُعلّمونه أبناءهم.
ومن هنا، تبدأ رسالتنا.. نُطلق اليوم “حملة الـ 10 آلاف مصحف في إفريقيا”
نسعى عبر هذه الحملة إلى توزيع المصاحف على المسلمين وطلبة العلم في إفريقيا، ليكون في كل يدٍ كتاب، وفي كل مسجدٍ نور، وفي كل قلبٍ آية.
أجرٌ دائم لك في كل مصحف تهديه
قال رسول الله ﷺ:"من دلّ على خير فله مثل أجر فاعله".
مع كل حرف يُقرأ من المصحف ينال المتبرع أجرًا عظيمًا، فالمُصحف الواحد لا ينتفع به مسلم واحد فقط، بل يستفيد منه العديد من المسلمين على مر السنين، ممّا يجعله صدقة مستدامة وعظيمة الأثر.
لماذا تحتاج إفريقيا إلى هذه الحملة؟
- نقص حاد في توفر المصاحف هناك، ما يحرم ملايين المسلمين من فرصة تلاوة القرآن وتعلمه.
- بيوت كاملة تفتقد لنور القرآن.
- المعلمون يُدرّسون ما يحفظونه فقط، بلا نسخ في أيديهم.
- كل مصحف يُرسل.. يُنيرُ درب مسلمٍ ويُغيّر حياته.
بادِر الآن فكل مصحفٍ تهديه هو صدقة جارية لك لا ينقطع ثوابها.
تكلفة المصحف الواحد: $5
مبلغ بسيط، لكنه يفتح بابًا عظيمًا من الأجر..
بخمسة دولارات فقط، تضع مصحفًا في يد من يحتاجه، وتنشر نور القرآن في أرضٍ عطشى للهداية.
مدّ يد الخير وورّث مصحفًا..
-
0 المتبرعين